واحدة من الإيجابيات بعد 2003 ، هي السماح بإستخدام مواقع الـ porn. فـ ، بعد كل هاي السنين المضت (20 سنة) ، الشاب العراقي حالياً يعتبر أنه المواقع الإباحية شي عادي ومن مُسلَّمات الحياة ، ولربما أحد إحتياجاته الرئيسية الي تعوَّد عليهن وية النت والموبايل ومواقع التواصل الإجتماعي، ومسألة حظرهن يعتبر شي غريب ، و"قد" يشعل ثورة بالخفاء (سوءاً VPN أو torrents أو بطرق أُخرى) إذا حُجِبت للعامة .

أكو ما يُسمى بالـ commodity ، أو السلعة التجارية المنتشرة في كل مكان ، مثل الموز ، موجود بكل مكان وسهل شراءه ، و كان صعب أنه الواحد يحصلة قبل 2003 لأنه غالي ، أما حالياً الـ porn ، مثل الموز ، الكل تاكله بالوقت الي يعجبها.